زيادة بدل التدريب والتكنولوجيا مرة أخرى والإفراج عن الصحفيين المحبوسين وعمل طفرة نوعية في مشروع العلاج للصحفيين أهم المحاور التى يسعى علي تحقيقها

أسماء جميل

أكد الكاتب الصحفي”خالد ميري”المرشح علي مقعد نقيب الصحفيين خلال لقاؤه مع الإعلامي أحمد موسي ببرنامج علي مسؤليتى المذاع علي قناة صدى البلد أنه خاض مفاوضات عديدة مع الحكومات المتعلقة لزيادة بدل التدريب والتكنولوجيا بداية من حكومة د”الجنزورى”،علمآ بأن زيادة البدل غير مرتبطة بالشخص المرشح لمنصب نقيب الصحفيين.

وأنه يحاول ويسعى جاهدآ علي زيادة البدل مرة أخرى.

أضاف.أنه لا يستطيع الضغط علي أي صحيفة لزيادة الأجور في ظل الأزمة الإقتصادية وهمه الأكبر هو إستمرار إصدار الصحف.

وهناك ٥ ملايين جنيه أنفقتها الهيئة الوطنية للصحافة لدعم الصحف خلال أزمة كورونا ويسعى لتحقيق نقلة نوعية في ملف مشروع علاج الصحفيين وتوفير موارد للنقابة لتحقيق أنشطة خدمية مميزة للجماعة الصحفية.

وأكد أنه يسعى علي تزويد المستشفيات وتزويد الحد الأقصى في العلاج ،وقبل نهاية شهر رمضان ستحدث طفرة في مشروع علاج الصحفيين.

وسيكون هناك عيادة طبية متميزة ومتكاملة للصحفيين بالدور السادس داخل نقابة الصحفيين،وسيسعي لحل مشكلة تعثر مشروع تحويل الدور السابع بالنقابة إلى مركز تدريب عالمى للصحفيين.

وأنه يحاول الإتفاق مع مستثمر لإنشاء مستشفي الصحفيين لتوفير دخل لدعم مشروع العلاج.

وأكد علي أنه يعمل علي ملف منع الحبس للصحفيين منذ عام ٢٠١١ ،وقام بعمل عدة مفاوضات مع وزارة العدل استمرت ٤ أشهر لتعديل المواد التى تبيح حبس الصحفيين،حيث أن ملف حبس الصحفيين يعمل عليه بصورة عاجلة.