شاهد على العصر(هرم خوفو) بقلم: د. ثناء خلف الله العمدة
بقلم: د. ثناء خلف الله العمدة
يعد صمود هرم خوفو فى وجه الزمن هو أكبر شاهد على حضارة عريقه عظيمه شهدها التاريخ منذ الآلاف السنين
وقد صنف هرم خوفو كعجيبه من عجائب الدنيا السبع لما تم إثباته وسيتم سرده فى نقاط فى السطور التالية:
1- ﺍﻟﺤﺠﺮ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ في ﺍﻟﻬﺮﻡ ﻭﺯﻧﻪ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ 2 ﻃﻦ ﺇﻟﻰ 15 ﻃﻦ .
2 – ﻋﺪﺩ ﺃﺣﺠﺎﺭ ﺍﻟﻬﺮﻡ حوالي ٣ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺣﺠﺮ .
3 – ﻭﺯﻥ ﺣﺠﺮ ﺍﻟﺠﺮﺍﻧﻴﺖ في ﺳﻘﻒ ﺣﺠﺮﺓ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﺯﻧﻬﺎ 70 ﻃﻦ (ولا أحد يعرف كيف رفعها الفراعنة رغم حجمها المهول) .
4 – ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺍﻟﻬﺮﻡ 149.4 ﻣﺘﺮ , ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺔ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺍﻟﺸﻤﺲ 149.4 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﻛﻴﻠﻮ ﻣﺘﺮ (من أسرار الفراعنة الغامضة) .
5 – ﻣﻤﺮ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻟﻠﻬﺮﻡ ﻳﺸﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻨﺠﻢ ﺍﻟﻘﻄﺐ ﺍﻟﺸﻤﺎلي وﺍﻟﺪﻫﻠﻴﺰ الداخلي ﻳﺸﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﻧﺠﻢ الشعرى اليمانية .
6 – لو وضعت قطعة لحمة في حجرة الهرم , فإنها سوف تنشف من السوائل ولكن لن تتعفن (السر غامض) .
7 – ﻣﺤﻴﻂ ﺍﻟﻬﺮﻡ ﻣﻘﺴﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺍﻟﻬﺮﻡ يساوي 3.14 وهذا الرقم يعتبر رقماً غير عادي في علم الرياضيات ويسمى الثابت الرياضي (ط) ويستخدم في الرياضيات والفيزياء بشكل مكثف .
8 – الهرم كان يضيء ليلاً لانه كان مطليا بمادة مشعة
– موضع الأهرام الثلاثة يوازي ثلاثة نجوم في السماء تسمى حزام الجبار .
10 – يوم واحد في السنة تتسلل أشعة الشمس إلى داخل الهرم الأكبر وهو يوم “مولد الفرعون” .
11 – الخناجر الفرعونية داخل غرف الهرم لا تصدأ ولا تفقد حدة نصلها رغم مرور آلاف السنوات عليها (السر لم يعرفه العلماء إلى اليوم) .
12 – في بعض غرف الهرم تتوقف الأجهزة عن العمل وتتقطع إشاراتها ، والسبب مجهول .
13 – موقع الأهرامات يقع على نفس الخط الذي يربط مثلث برمودا في المحيط الأطلسي ومثلث فرموزا في المحيط الهادئ ، وكلا المثلثين تحدث فيهما أمور غريبة مثل اختفاء السفن والطائرات وتعطل البوصلة .
14 – بداخل الهرم الأكبر 3 غرف . إثنان منهما فوق الأرض والأخرى تحت الأرض ، و”ميرابو” هو المهندس العبقري الذي بنى هذا الهرم واستغرق بناؤه 20 عاما وكلف بناؤه حوالي 100 الف عامل .
15- تتجه أركان قاعدة الهرم الأربع إلى الاتجاهات الأصلية للأرض في دقة مذهلة جعلت العلماء يعدلون حساباتهم في القرن العشرين .
16 – المدار الذي يمر بمركز الهرم يقسم القارات والمحيطات إلى نصفين متساويين تماما من حيث المساحة .
17 – أمواس الحلاقة الفاترة تصبح حادة كالسيف إذا تُركت لعدة أيام داخل الهرم (السبب محير وغير مفهوم) .
18 – يقول العلماء أن ما تم اكتشافه من آثار وأسرار الفراعنة إلى الآن لا يتعدى كونه قطرة من محيط شاسع .
كل ماسبق يشير إلى أننا تاريخ ياسادة أوحى للأمم بعظمه تستحق أن نفخر بها فى حاضرنا.