ثقافة و فن

” صدق أو لا تصدق.. كرهك لرامز جلال يزيد من شعبيته” .. التفاصيل ..

كتب: حسام  مجدي

أيام قليلة تفصلنا عن انطلاق برنامج المقالب الكوميدي الأشهر للنجم رامز جلال الذي عودنا فيه على استضافة مجموعة من نجوم مصر والوطن العربي للايقاع بهم فى أحدث مقالبه

ورغم ان البعض يرى ان هذه المقالب هي نوع من الارهاب باسم الكوميديا الا ان الشريحة الاكبر تنتظر وبشغف شديد مقالب رامز في الفنانين للعام الجديد بصرف النظر عن مااذا كانت هذه المقالب مفبركة ومعروفة للضيوف ام انها تمت بشكل حقيقي دون معرفة مسبقة للضيوف

وما بين مؤيدي هذه النوعية من البرامج ومعارضيها يقول الناقد العربي جهاد ايوب ” صدق أو لا تصدق.. كرهك لرامز جلال يزيد من شعبيته”

ويفسر أيوب ” نعم الكارهون لرامز جلال يشاهدونه بشكل كبير جدا وهذا يعد من أسباب نجاحه، لأنهم ينتظرون وقوعه في أي خطأ أو للسخرية منه فيستمرون في مشاهدته كل عام مما يزيد بالتأكيد نسبة المشاهدة حيث أصبح البرنامج واحداً من البرامج التي تراهن عليها قناة ام بى سى كل عام، بالإضافة إلى إنتظار الجمهور لعرضه بشغف

أما بالنسبة للمحبين فهم يرونه شخض ذو دم خفيف وحس كوميدي يجعل المتابعون له ينتظرون مشاهدته باستمرار لقدرته على إضحاكهم ورسم البسمة على وجوهم كما ان لديه بعض التعليقات الخاصة والمميزة على ضيوفه في البرنامج، مما تتسبب في إضحاك المشاهدين، كما تظل عالقة في أذهانهم، رغم أن البعض يراها مبالغة وتنال من قدر الضيوف كما ان رد فعل الضيوف أنفسهم على المقلب ينتظره أغلب المشاهدين فدائماً مشاهدة ردود الأفعال سواء الكوميدية أو الهجومية من الضيف، وكيف سيستطيع رامز جلال إصلاح الموقف هو مايثير فضول المشاهدين لمشاهدته

ويضيف ” اختيار النجوم أنفسهم هو من أهم أسباب زيادة المشاهدات للمؤيدين والكارهين فضلا على ان توقيت عرض البرنامج لحظة الافطار واستخدام عامل الابهار والاستعانة بطاقم كامل من الاجانب او العرب فى البرنامج يزيد من عدد مشاهديع ويصبح فى النهاية الكارهين والمحبين لرامز جلال سببا فى زيادة شعبيته”

يذكر أن الفنان رامز جلال يدخل رمضان ببرنامج ” رامز مريض نفسي ” كاسم مؤقت من الوارد تغييره في اللحظات الاخيرة ويستضيف مجموعة من اهم نجوم مصر والوطن العربي منهم الفنانة نرمين الفقي،روجينا،مطرب المهرجانات عمر كمال،الفنانة درة التونسية،اللاعب مجدي أفشة واللاعب مروان محسن وحارس مرمى الزمالك محمود جنش وغيرهم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى